ســــَلامٌ مــِن روحِ الـلـَّــهِ عَـلَى  نـُورٍ سَمَّاهُ “محمَّدْ”

يــَا  مَوْلاىَ  أحـبُّـك  حُـبــًّا

لـم يَسْـبـِق أبدًا “لمُحَـمَّدْ”

أعْلَمُ هذا حَـقًّا  ..  فاسمَحْ

لِى لأقَـبِّلَ أرضَ “محمَّدْ”

وَ اسْمَحْ لى بجوارك .. جُودًا

منكَ .. مكانًا عند”محمَّدْ”

وَ اجـعلنى كالظلِّ رَفيـقًا ..

فى  أدَبٍ يرضاهُ “محمَّدْ”

وَ  اغـفِـــرْ لِى زَلاتِ لِسـانى

إنْ شَطَّ فؤادى “لمحمد”

صـلَّى  الـلــَّهُ عـليْكَ وَ سلَّمَ

يــَا  نــُـورًا سَمَّـاكَ “محمَّدْ”

وَ  خِـتــامــًا : حَــمدًا يا رب

لمكرُمَةٍ من فضلِ”محمَّدْ”

وَ  ســــَلامٌ مــِن روحِ الـلـَّــهِ
 

عَـلَى  نـُورٍ سَمَّاهُ “محمَّدْ”

 

مقتطفة من قصيدة “القُدْس” – ديوان “ألفية محمد” صلى اللـه عليه وسلم – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي .

www.alkousy.com

“ربيع النور ” ( ٥ / ١٢ )

 الفرح بمولده : صلى الله عليه وسلم

 

من أحبَّ شيئاً .. أكثر من ذكره .. وعظَّمَهُ .. وعظَّمَ آثاره .. وأكثر الحديث عنه .. ولا يجد مناسبة للتعبير عن هذا الحُبِّ إلاَّ اقتنصها …

——————————

يقول عبد الله / صلاح الدين القوصي عن ليلة مولد المصطفى صلى الله عليه وسلم في– قصيدة ” ( اليومُ الأغَرْ ) ” بَلِّغْ سَلامى “” – ديوان ” الفَرِيق “

 

يا مَنْ بمولده الأغَرَ

به الوجودُ .. قد انبهرْ

“جبريلُ” .. نادىَ فى السما:

و اللهِ .. أفلحَ مَنْ نَظَرْ

و”الروحُ” .. قال: أتى الأوانُ

و قد تعالى مَنْ أَمَرْ

كُشِفَ الغِطا عن سِرّ

أسرارِ الوجودِ المنتظرْ

ما عاد عندى ما أُدارِى ..

أو أُخَبِّئُ فى حَذَرْ!!

و لسوف أبدو فى العوالم

للبيب .. و ذى البَصَرْ

إنِّى ــ و حقِّ الله ــ آيا

تٌ .. لقلبِ المُدَّكِرْ

——————————

لنستمع إلى مقتطفات من حديث عبد الله / صلاح الدين القوصي – رقم ( 11 في 30 ربيع ) عن المولد النبوي عبر الرابط التالي 

Listen to مقتطفات عن المولد النبوي من حديث رقم ١١ لسيدي صلاح الدين القوصي.mp3 by AL ASHRAF  AL MAHDIA #np on #SoundCloud

 

 

#أحب_محمدا

#حب_النبي_يجمعنا

#ربيع_النور

قصدتُ الرحمةَ العظمَى

رسـولَ   اللَّــــهِ   مَـعــــذِرَةً
إذا   بـعْــثــَـرْتُ   آمـــــَـالِى
فـقـد ضـاقت بــِى  الـدنـيـَا
وَ  ضِـقْـتُ  بكلِّ  أحْـوَالِى
وَ   أنتمْ   سيِّدى    وَ   اللَّـهِ
طِـبِّى  .. بلْ   شِفـا   حالِى
إلَى   الرحمنِ  أشكو  كلَّ
أحْـمــالِى    وَ   أثــقـــــَالِـى
بـكم   مُسْتـَشْـفِـعـاً   موْلاى
أنتَ   الكِفْـلُ   وَ   الوالِى
قصدتُ الرحمةَ العـظـمَى
وَ   أنــتُـم   بابُـهــا   العَـالِى
بـِحـقِّـك  سيـدى   تـمْـحو
شِـكـــايــاتى    وَ   إذلالـِـى
بحقِّ  “خديجةَ”  الكُبْرَى
وَ  عِـنـْدَكَ  قَـدْرُهـَا  عَــالِى
وَ  وَرْدِ  الرُّوحِ ” فـاطِمَـةٍ “
وَ   عِـنـْدَكَ  حُـبــُّـهـا  غَـالِى
وَ “آلِ البيـْتِ” أجمَـعـِـهُـم
وَ حَقِّ “العَـمِّ” وَ “الخَالِ”
وَ  كلِّ  مَنِ  ارْتـقَى   حُـبـــًّا
فَـــأُدْخِــلَ   زُمْـــرَةَ   الآلِ
علـيـــهِـم   دائـمـــاً   مِـنـِّى
سَــــلامٌ   عَــاطِــرٌ   غَــــالِى
 

 

مقتطفة من قصيدة ” الصبر ” – ديوان ” البريق ” – شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصى

كـلُّ  فـِعـَـالِ  الـلـــَّهِ  تـَدُورُ  وَ تُعرَضُ دومًا .. عند”محمَّدْ”

فـاعْـلَـمْ أَنَّ الـنـَّفـْسَ لـدَيـْنَا

غَيْرَ النَفْسِ بصدْرِ”محمَّدْ”!!

أمـــَّا  الـروحُ .. فَـروحُ اللـَّهِ

وَ  وِجْـهَـتــُـها لإلَهِ “محمَّدْ”

فـيـــهـــا  نـورُ الذاتِ وَ سـِـرّ

لا  يـعــلــمه  غــيرُ “محمَّدْ”

أمَّا النَفْسُ .. ففى الملكوتِ

وَ يدرى سرَّ القَدَرِ..”محمَّدْ”

كـلُّ  فـِعـَـالِ  الـلـــَّهِ  تـَدُورُ

وَ تُعرَضُ دومًا .. عند”محمَّدْ”

قال: العملُ عليـْنا يُعرَض..

كلُّ الأمْرِ .. يرَاهُ “محمَّدْ”

أمـَّا الذَاتُ .. فمُلْكُ اللَّهِ..

يدُورُ بفلَكٍ .. عِند”محمَّدْ”

كـلُّ  الـمُـلْـكِ  بـأمْــرِ اللـَّـهِ

يُصَلِّى فى حضرات”محمَّدْ”

صَـلَّى  الـلـَّـهُ علَيـْكَ وَ سَلَّمَ

يــا  نــُورًا  سَـمَّاكَ “محمَّدْ”

 

مقتطفة من قصيدة “القُدْس” – ديوان “ألفية محمد” صلى اللـه عليه وسلم – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي .

www.alkousy.com

“ربيع النور ” ( ٤ / ١٢ )

 الفرح بمولده : صلى الله عليه وسلم

 

من أحبَّ شيئاً .. أكثر من ذكره .. وعظَّمَهُ .. وعظَّمَ آثاره .. وأكثر الحديث عنه .. ولا يجد مناسبة للتعبير عن هذا الحُبِّ إلاَّ اقتنصها …

——————————

يقول عبد الله / صلاح الدين القوصي عن ليلة مولد المصطفى صلى الله عليه وسلم في– قصيدة ” مُحَمَّد “-” ديوان الحَقِيقْ “

 

قالت “ليلى”: شهْرُ النورِ

أَهَلَّ بمولِدِ نُورِ “مُحَمَّدْ”

شهرُ ربيعٍ شهرُ النور

ويُولَدُ نورُ اللَّهِ “مُحَمَّدْ”

هَذِى ليلةُ قَدْر ٍ عُظْمَى

يَظْهَرُ فيها اليَوْمَ “مُحَمَّدْ”

قَدْ قَدَّرْتُ اليَوْمَ عَلَيْكُم

أنْ تَبْدُو أنْوارُ “مُحَمَّدْ”

طُوبَى للعُشَّاقِ .. لنُورِى

نُورى فى الأكوانِ”مُحَمَّدْ”

كُلُّ الكَوْنِ اللَيْلَة يُكْرَمْ

فتحاً بالمَحبُوبِ “مُحَمَّدْ”

——————————

صحيح أن المطلوب من المسلم أن يكون هذا الفرح وهذا التأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم ، والذكر ، وعبادة الله تعالى في كل ليلة ، وفي كل وقت …

ولكن إذا قَصُرَ جُهْدُ المسلمين عن هذا ، وجعلوا مناسبات روحِيَّةً ، يستزيدون فيها من العبادة والذكر ، وتعويض ما يفوتهم من ذلك في كُلِّ الأيام .. فهل نقول لهم ولا هذه !! ، لا تفعلوها فإنَّهَا مُنْكر .. واجعلوا يوم مولده كأي يوم من العام !!!

فبدلا ً من أن نستزيد من هذه الإحتفالات ، ونجمع الناس لها .. ونأخذ بأيديهم ، ونعلِّمَهُم ذِكْرَ الله تعالى .. ونذكِّرَناسِيهم .. ونعين ضعيفهم .. ونُقَوِّىَ هِمَمَهُم ، ونزيد من حبهم لله ورسوله .. نقول لهم ، هذه بدعة فتفرقوا !!!

——————————

” الفرح بمولده  صلى الله عليه  وسلم ” – 

من كتاب ” أنوار الإحسان ” – الباب الثالث ( حول نبوة رسول الله صلى الله عليه وسلم ) ..

#أحب_محمدا

#حب_النبي_يجمعنا

#ربيع_النور

“مُحَمدٌ”

وَ “مُحَمدٌ” نـــــورُ الهُـــدَى فِى كَوْنِـــهِ

يَــسْـرِى بِكُلِّ بَصيــرَةٍ وَ مَــآقى

حُجُبٌ مِنَ الــــرَّحْمَنِ فَــوْقَ صِفاتِــــهِ

وَ الكَـوْنُ مِنْهُ شُجَيْرَةٌ كَالسَّاقِ!!

لاَ يَــــرْتـــقِـى أبــــداً لِســـرِّ ” مُحَمَّدٍ”

عقـلٌ… وَإنَّ كَــلاَمـهُ مِصْـــدَاقِى

وَ”العَرْشُ..وَالكُرْسِىُّ..وَالقَـلَمُ”..الَّذِى

أُمُّ الكِتـــابِ لَـــــهُ كَــرُقيـــةِ رَاقِ

وَ “اللَّوْحُ” فِيهِمْ ..وَ “الكِتَابُ”..شُهُودُهُ

وَ لَنَحنُ فِى الأَشْهَادِ عَيْنُ البَّاقِى

وَ الأنْبيَــــاءُ .. مِنَ الرَّسولِ ضِيـــــاؤُهُ

وَ الأوْلِيــــاءُ .. هُمُ وَرِيثُ الساقِى

وَ”الخِضْرُ” وَ”الَخَتْمُ الخَفِىُّ” .. وَ “غَوْثنا “

الكُــــلُّ أشْهَــــادٌ عَلَى المِيثـــاقِ

يَا رَبُّ هَذِى مِنْــكَ فِىَّ شَهـــــادَتِى

قــــد خَطهَــا قَلَمِى عَلَى أَوْرَاقِى

يَـــــا رَبُّ فَـاجْعَلْهــا وَثِـــيقَةَ أَمْنِنَـــا

يـــــوْماً تَــزُوغُ النَّفْسُ عِنْــدَ فِرَاقِ

نَوِّرْ بهَا قَبْرِى .. وَ كُنْ لِى شاهِـــداً

أَنى بَــــرِئتُ مِنَ الهَــــوَى وَ نِفاقِ

وَ  اجْعَلْ بِهَا حَشْرِى إلَيْكَ .. كَبـارِقٍ

يجرِى إلَيْـــكَ .. كَمَنْ سرَى ببُرَاقِ

يَــا رَبُّ وَ احْفَظْهَــا عَلَىَّ  بِحِفْظِكُـمْ

أنِّى” المُوَحِّدُ “ما بَــــــدَا إطْلاقِى

وَاجْعَلْ عَلَى رُوحِ الرَّسُـولِ وَ آلـــهِ

خَيْــــرَ الصـلاةِ عَلَيهِ مِنْ مُشْتَــاقِ

يَارَبُّ وَاجْمَعْنِى عَلَيْــهِ بجـــودِكُــمْ

جمـــعَ الحَبيبَ لأَهْــــلِهِ وَ رِفَــــاقِ

“فَمُحَمَّدٌ “.. رُوحِى وَ نِعْمَةُ جَنَّتِــى

أمَّـــــا الجَحِيمَ .. فَلَوْعَتِى وَ فِرَاقِى

 

مقتطفة من قصيدة ” العطاء ” – ديوان ” الحقيق ” – شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصى

خليفةُ كَوْنِ اللَّهِ”محمَّدْ”

 

بل وَ”الحَجَرُ”..وَ”أُحُدٌ”منهُ..

اهْتَزَّ .. لشَرَفِ وقوفِ”محمَّدْ”

وَ  الأمْــــلاكُ  تـَحُــطُّ تـباعـًا

تـسـألُ  ما يرضاهُ “محمَّدْ”

“مَلَكُ الجَبَلِ”.. و”مَلَكُ الريحِ”..

وَ”مَلَكُ الرُّعب”..جنودُ”محمَّدْ”

وَ الإيمانُ  .. وَ كلُّ سكيـنةِ

أمـرِ اللَّهِ .. بقلبِ “محمَّدْ”

وَ”الضَّبُّ”.. استنْطَقَهُ رَبِّى

قالَ : أَتَى بالنُورِ “محمَّدْ”

وَ  حَـمـامٌ .. بالبَيـْضِ يحُطُّ

عَـلَى غارٍ يدخُلُهُ “محمَّدْ”

وَ الـعـنـْكَبُ .. ينسِجُ أستَارًا

كـى يُخـفى آثارَ “محمَّدْ”

وَ سَحَابٌ .. مِن حَرِّ الشَّمسِ

يظلِّل .. مفتخرًا”بمُحَمَّدْ”

فجمادٌ .. وَ نـبَاتٌ .. حَـتـَّى

حيوانٌ..يدْرى”بمُحَمَّدْ”!!

مَنْ!! قلْ لى..فى الـكَوْن تراه

وَ قد جهلوا بمقامِ”محمَّدْ”!!

فـهُـوَ  بـأمْــرِ الـلَّـهِ الـقائمُ ..

و خليفةُ كَوْنِ اللَّهِ”محمَّدْ”

 

مقتطفة من قصيدة “القُدْس” – ديوان “ألفية محمد” صلى اللـه عليه وسلم – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي .

www.alabd.com

ما فى الخلقِ بربِّ الـكوْنِ عَـلـيمٌ .. إلاَّ قلْبُ “محمَّدْ”

قَــلْـبُ رَسُولِ اللـَّهِ البـَيـْتُ

هُوَ المعمورُ بنورِ “محمَّدْ”

طَـهَّـــرَ  رَبــِّى  بـيــْـتَ اللـَّـهِ

وَ آلَ البيتِ .. بنُورِ “محمَّدْ”

ما فى الخلقِ بربِّ الـكوْنِ

عَـلـيمٌ .. إلاَّ قلْبُ “محمَّدْ”

كـلُّ  صـــفــــاتِ اللـَّهِ تَدورُ

وَ  يـتجَلَّى رَبـِّى “لمُحَمَّدْ”

لا خَلْقٌ .. أوْ مَلَكٌ .. يعْرِفُ

ما يَجْرِى فى قلبِ “محمَّدْ”

بـيـْن  الرُوح  وَ بيْن النفْس

وَ بيْنَ الذَّاتِ .. يعيشُ”محمَّدْ”

 

مقتطفة من قصيدة “القُدْس” – ديوان “ألفية محمد” صلى اللـه عليه وسلم – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي .

www.attention.fm

يا سـيـدَ الرسلِ

يــــــا سـيـــــدَ الــرســـــلِ الكــــرام تحيــةً

مـن قـلـب عبــدٍ عــاشــقٍ تــوَّاقٍ

لَمَّـــــا تبـــــارى المــادحــــون لـنـــوركــــم

وخجــلتُ من عجـــزى مع السُبَّاقِ

و بكت عيـــونى .. قلت يـــانفـس اهدئــــى

الحـب لا يـخـــفى من الـعـشـــــاق

و اللــهِ .. و العــرش العــــظـــيـم .. و بـيـتـهِ

و بـقـدســه و الـلـــوح و الميثــــــاقِ

إنـــــى أحــــب ” محمـــداً ” حُبـــــــا بــــــه

تطـــــوى السمـــا و الأرضُ كالأوراقِ

روحى بـــــــــه تحيـــــــــا .. و تسرى دائماً

مـــعـراجــهــــا فيـه .. و منه بـراقــى

فيـــه العــــروج .. و مـنـتـهـــــاه مُـقـــدَّسٌ

و القــدس فيه لمن درى بمذاقى . . .

فى باطـنى أحيا بـه . . . لو غــــــاب عنى

لحظة أمسيتُ منتـسبـاً إلى الفـساقِ

و الــعــارفـون و مـــــن تـنــاهى علمـهمْ

       فـإليـــه كُــلُّ الـعـلـــمِ بــــالـخـــلاَّقِ  

مَجلَى الصفــات.. و ســـرُّ أسمـــاءٍ لهـــا

وَ لِـبـــــــــرْزَخِ الأرواحِ درعٌ واقـــــــــى

و الكـــــلُّ مــــرتشــفٌ لنـــــورِ ” محمدٍ “

مــا بـيــن مرتويــــاً بـــــه أو ســــاقى

و اللـــهِ كــم فيـــــــضٍ أتـــانــا نـــــورُه

نـــــــومـــاً و صحـواً نـيـــر الإشـــــراقِ

يـــــــاربُّ فاجـمـعـنى عـلـيــه مـُؤَيـــداً

وارحم فـــــؤادى من نـــــوىً و فـــراقِ

و أدِمْ صـلاةَ رضــاً عـلـيـهِ . . . و مـنـكمُ

أزكـى الـســــــلامِ لـسـيـــد الـعـشـاقِ

صَلَّى عَليْكَ اللَّه يـــــــا خَــيْــرَ الــورى

يا روحَ رُوحـــى يا هُـــدى الإِشـــــــراقِ

 

مقتطفة من قصيدة ” المهر ” – ديوان ” الطليق ” – شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصى