العيش بنور محمد

قالت ” ليلى ” : مـا تـرجوهُ !! .:. فقلت : العـيـش بـنـور “محمد”
.
من قصيدة “محمد” من ديوان الحقيق

كل عام و أنتم بخير

كا عام و أنتم بكل خير
نسأل اللـه لنا جميعا العيش بنور سيدنا محمد صلي اللـه عليه و سلم

” وصية مولانا سيدي صلاح الدين القوصي ( ٦ – ٩ ) “

أشهد أن لا إله إلا الله وأن سيدنا وحبيبنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم حقا وصدقا ،، وأشهد الله أني أعيش بها وأموت عليها إن شاء الله ، وهي نوري في قبري وعند بعثي بإذنه تعالى ،، وأشهد أن الموت حق والبعث والنشور حق ،، وأني آمنت بالله وملائكته وكتبه واليوم الآخر .


وأوصي أولادي أن يتقوا الله في زوجاتهم ، وأن يرعوا شرع الله فيهن ، وألا يتجاوزوا حدوده ومن عفا وأصلح فأجره علي الله تعالي وأوصي بناتي بطاعة أزواجهن فيما يرضي الله تعالي وأن تراعين حقوقهم ولا تفرط فيها .


كما أوصي الجميع بالصبر بعضهم علي بعض والتسامح والعفو فإن الدنيا دار غم ونكد والمؤمن فيها كعابر سبيل فلا ينشغل بمشاكلها ويترك آخرته .

” وصية مولانا سيدي صلاح الدين القوصي ( ٥ – ٩ ) “

أشهد أن لا إله إلا الله وأن سيدنا وحبيبنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم حقا وصدقا ،، وأشهد الله أني أعيش بها وأموت عليها إن شاء الله ، وهي نوري في قبري وعند بعثي بإذنه تعالى ،، وأشهد أن الموت حق والبعث والنشور حق ،، وأني آمنت بالله وملائكته وكتبه واليوم الآخر .


وأوصي أهلي وأولادي وبناتي أن يتجنبوا الكسب الحرام أو المشبوه فإنه والعياذ بالله أصل كل خطيئة وسبب كل حجاب عن الله تعالي ، ورسولنا صلى الله عليه وسلم يقول ( أطب مطعمك تكن مستجاب الدعوة ) ، فإن تعذر عليهم تحري الحلال والبعد عن المشبوه فإن الله تعالي يقول ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ) ، والله تعالي لا يضيع أجر من خافه واتقاه وخزائن الدنيا والآخرة بيديه جل شأنه .

” وصية مولانا سيدي صلاح الدين القوصي ( ٤ – ٩ ) “

أشهد أن لا إله إلا الله وأن سيدنا وحبيبنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم حقا وصدقا ،، وأشهد الله أني أعيش بها وأموت عليها إن شاء الله ، وهي نوري في قبري وعند بعثي بإذنه تعالى ،، وأشهد أن الموت حق والبعث والنشور حق ،، وأني آمنت بالله وملائكته وكتبه واليوم الآخر .


كما أوصيهم بقدر ما يستطيعون من صلاة الليل ولو ركعتين أو قدر حزب من تلاوة القرآن الكريم ، فإن لم يستطيعوا القيام في السحر أو بعد منتصف الليل فليكن ذلك بعد صلاة العشاء فإن وقت قيام الليل يحسب من بعد صلاة العشاء وحتي طلوع الفجر فلا يفوتهم هذا الفضل إن شاء الله تعالى .


أما تلاوة كتاب الله فهي أن الفضائل وأساس التقوى وذخيرة المؤمن في دنياه وآخرته وفي حفظه بركة وفي تلاوته نور ورحمات فلا يفوتهم أن يجعلوا لأنفسهم كل يوم أو كل ليلة وردا منه حتي ولو قل فإن القليل الدائم خير من الكثير المنقطع .

وصية مولانا سيدي صلاح الدين القوصي ( ٣ – ٩ )

أشهد أن لا إله إلا الله وأن سيدنا وحبيبنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم حقا وصدقا ،، وأشهد الله أني أعيش بها وأموت عليها إن شاء الله ، وهي نوري في قبري وعند بعثي بإذنه تعالى ،، وأشهد أن الموت حق والبعث والنشور حق ،، وأني آمنت بالله وملائكته وكتبه واليوم الآخر .


وأوصيهم بكثرة الاستغفار في الشدة والرخاء فإنه باب الفرج ومحل رضا الله تعالي وكذلك كثرة الصلاة علي رسوله صلى الله عليه وسلم فهو القائل ( أقربكم مني مجلسا يوم القيامة أكثركم علي صلاة ) وأكرم بهذا المنزل يوم القيامة ، وكذلك بذكر الله تعالي علي كل حال وأن تكون ألسنتهم رطبة بذكره جل شأنه العظيم فمن ذكر الله تعالي ذكره جل شأنه عنده وأيده برحمته ( والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما ) ، جعلنا الله منهم بفضله وكرمه وإحسانه .

وصية مولانا سيدي صلاح الدين القوصي ( ٢ – ٩ )

أشهد أن لا إله إلا الله وأن سيدنا وحبيبنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم حقا وصدقا ،، وأشهد الله أني أعيش بها وأموت عليها إن شاء الله ، وهي نوري في قبري وعند بعثي بإذنه تعالى ،، وأشهد أن الموت حق والبعث والنشور حق ،، وأني آمنت بالله وملائكته وكتبه واليوم الآخر .


كما أوصيهم بصدق محبة إخوانهم المؤمنين والحرص علي مودتهم في الدنيا فإن لها نفعا في الآخرة إن شاء الله كما قال جل شأنه ( الأخلاء يومئذٍ بعضهم لبعضٍ عدوٌ إلاَّ المتقين ) ( يا عباد لا خوفٌ عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون ) فكل علاقة في الدنيا لغير الله تنقطع بالموت وكل علاقة في الدنيا لله وبالله تدوم وتنفع إن شاء الله .

” وصية مولانا سيدي صلاح الدين القوصي ( 1 – 9 ) “

أشهد أن لا إله إلا الله وأن سيدنا وحبيبنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم حقا وصدقا ،، وأشهد الله أني أعيش بها وأموت عليها إن شاء الله ، وهي نوري في قبري وعند بعثي بإذنه تعالى ،، وأشهد أن الموت حق والبعث والنشور حق ،، وأني آمنت بالله وملائكته وكتبه واليوم الآخر .
وأول ما أوصي … أوصي من يعيش بعدي من أهلي وأولادي وبناتي بأن يتقوا الله في السر والعلانية ، وأن يعبدوه جل شأنه محبة له وشكرا علي نعمائه التي لا تعد ولا تحصي علينا ، وألا يفرطوا في صلاة ولا صيام ولا زكاة ولا حج إن استطاعوا إليه سبيلا ، وأن يتمسكوا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ظاهرا وباطنا قدر ما يستطيعون ، فإن قصروا أو زلوا فعليهم بالتوبة والاستغفار فإن باب الرحمن مفتوح لكل تائب وفضله عظيم علي كل نائب إليه .