يا”جَدِّى”وَ اقبَلْ مِنْ فَضْلِكْ | |
“ألـفِـيـَّةَ” حُـبـِّى ” لمحمَّدْ “ |
|
ما مِـنـِّى بلْ مِـنْـكُمْ وَحْيــًا | |
بل نـَـفْـثـًا مِنْ رَوْعِ “محمَّدْ” |
|
وَ خـِـتــَامــًا حَـمــْداً لـلَّــــــهِ | |
علَى قَوْلى فى حُبِّ “محـمَّدْ” |
|
وَ ســَلامُ الـرَّحمَنِ عـلَـيْــكُـم | |
يـا نــُورًا سَمَّـاكَ “مُحَـمَّدْ “
مقتطفة من قصيدة “تقديم” – ديوان “ألفية محمد” صلَّى اللـه عليه وسلم – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي . www.alabd.com |
فـعلَـيـْكَ صـَلاةٌ مِــن ربــِّى مـا قـيلَـتْ أبـَدًا ” لمحمَّدْ “
وَ اللــَّهِ .. وَ جـلالِ كمالِـكَ |
أنــا ظِــلٌّ لـلـنـورِ ” محمَّدْ “ |
وَ الـنـُّورُ .. وَ ظـِلُّ الأنــْوارِ |
لـهَا رَمْـزٌ .. فى حِزْبِ”محمَّدْ” |
يا”جَدِّى”.. أدْرَكْتُ وُجودى |
أنا بـعـضٌ مِنْ أثـَرِ” محمَّدْ “ |
فـعلَـيـْكَ صـَلاةٌ مِــن ربــِّى |
مـا قـيلَـتْ أبـَدًا ” لمحمَّدْ “ |
مـنـفـرِدًا .. فى نـورِكَ أعْـلُـو |
هَـيْمـانـًا فى قُدْسِ”محمَّدْ” |
لى وَحْدى .. فاقـبلها مِـنـِّى |
وَ يُـبـَارِكُ رَبـِّى ” لمُحَـمَّدْ “ |
فى عَيْشى.. وَالمَوْتِ.. وَقبرى |
وَ الحَشْـرِ بفِرْدَوْسِ”محمَّدْ”
مقتطفة من قصيدة “تقديم” – ديوان “ألفية محمد” صلَّى اللـه عليه وسلم – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي . www.attention.fm |
إمامَ المهتدين
واجعل إمامَ المهتدين “محمدًا” |
خيْـرَ الورى و الأنـبـيـا الأسـيادِ |
خيرُ الورى أبَدًا وخيرُ مَنْ اتـقَى |
فى العالمـين بِحكمـةٍ وَ رَشادِ |
فاجعلْ بفضلك نُـورَنا مِنْ نُـورِه |
و محبـةَ المـخـتارِ خـيرَ عِـمـادِ |
و أدِمْ صـلاةً منك زاكـيـةً على |
نُـورِ الـهُـدَى فـى آبــــدِ الآبـادِ |
مقتطفة من قصيدة ” الحادى ” – ديوان ” الأسير ” – شعر عبد اللـه //صلاح الدين القوصى
يا نـُورًا سَمَّـاكَ ” مـحـمَّـدْ “
آمَنَ” آدَمُ ” عِنْدَ الـخـلْـقِ .. |
وَ “إبراهيمُ” اتـَّبَعَ “محمَّدْ” |
أمـَّا ” يـعـقـوبُ ” الأســبــاطِ |
وَ كُلُّ بـنيهِ .. رجالُ”محمَّدْ” |
وَ اذكُرْ ” إدْريسَ ” المحبوبَ |
و”موسَى”..بَشَّـرَ باسْمِ”محمَّدْ” |
حـتـَّى”عيسَى” قَـبْلاً .. جــاءَ |
وَ قالَ: أنا مِنْ حِزْبِ”محمَّدْ” |
كلُّ الرُّسُلِ جمـيـعًا أخذوا |
إصْـرَ الـلـهِ لِـنـَصْرِ ” محـمَّدْ “ |
وَ الـرَّحْمَـنُ تـعـالى قـالَ : |
إمامُ جميعِ الرُّسُلِ”محمَّدْ” |
سَـبـَقوا بـَعـْثـًا .. وَ الأنـــوارَ |
إلَيْهِمْ يُرْسِلُ .. قلبُ”محمَّدْ” |
محــرابُ الأرواحِ جـمـيـعـًا |
وَ شـفـيـعُ الأكوانِ “محمَّدْ” |
وَ الـعـارِفُ بـالـلـَّـهِ الأوحَـدُ |
وَ الـعَبْدُ الـكامِلُ..”فمحمَّدْ” |
فـصلاةُ الـرَّحْمَـنِ عـلـيْـكُــمْ |
يا نـُورًا سَمَّـاكَ ” مـحـمَّـدْ “
مقتطفة من قصيدة “تقديم” – ديوان “ألفية محمد” صلَّى اللـه عليه وسلم – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي . www.alkousy.com |
مِنـْكَ إلَيْـكَ رَسُولَ اللـَّهِ
مَا قَـوْلى أبَـداً بِكَـلاَمِى | |
بَلْ قَـبَسٌ مِنْ نُورِ “محَـمَّدْ” |
|
أَلْهَمَنِى .. بلْ لِى قَدْ أَوْحَـى | |
مِنْ أَعْلَى حَـضَراتِ “محَـمَّدْ” |
|
بَلْ قُلْـتُمْ وَ الأمْرُ إلَيْـكُـمْ: | |
” زِدْنى .. أَشْعَـاراً لِمُحَـمَّدْ “ |
|
******* |
|
فَإلَـيْكُمْ مَوْلاَىَ فَـأُهْدِى | |
فَيْـضاً مِـنْ أنْوارِ ” محَـمَّدْ “ |
|
مِنـْكَ إلَيْـكَ رَسُولَ اللـَّهِ | |
وَ حَـقِّ اللَّـهِ .. وَ رَبِّ “محـمَّدْ” |
|
فَـاقْبَلْ جُـوداً مَا أَمْلَيْـتَ | |
وَ تَـوِّجْـنى برِضَاءِ “محَـمَّدْ” |
|
وَ اسْمَحْ لِى عَفْـواً زَلاَّتِى | |
تقـصيراً فى حَـقِّ “محَـمَّدْ” |
|
صَلَّى اللَّـهُ عَلَيـْكَ وَ سَلَّـمَ | |
يَا نُوراً سـُمِّـيتَ ” محَـمَّدْ “
مقتطفة من قصيدة “إهداء” – ديوان “ألفية محمد” صلَّى اللـه عليه وسلم – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي . www.alabd.com |
و الحبُّ لا يَخْفَى
سـُـبْـحـان مَـنْ أَهـْـدَى إلـيـنـا حُـبَّـهُ |
جَــــلَّ الــثَـــنـاءُ الـحــقُّ لـلـخَـــــلاّقِ |
و الحبُّ لا يَخْفَى .. فَإنْ جاهدتهُ مَـنْ |
بـاحَـتْ عـيـونٌ بـالــهـــوى و مَـــآقِـى |
صـلى عـليك الـلّــه يـا خـيـرَ الـورى |
مـا حَــنَّ مُـــشــتاقٌ إلـى مُـشْــتَاقِ |
|
إلهى أنت مقصودى
إلــهــى .. أنـــت مـقــصـودى |
وَ وَجْــهَــك أرتـــجِـى وَصْــــلا |
و نــورُ ” محــمـدٍ ” .. قـصـدى |
و لـســـتُ بـغــيـــره أَسْـلَــى |
أحـبُّـــك ســيــــدى حُـــبـــاًّ |
يــُــفَـجِّــــرُ روحَـــــنـــا قــتـــلا |
فـيــفــــنــى كــــلَّ أغـــيـــــارٍ |
و لا يُـــبْــقــى لـهـــمْ شـكــلا |
و مـــنكَ إلى الــرسولِ سَـرَى |
و لـــم أعــــرفَ لــــه حَـــــــلاَّ |
أُحِـــبُّ رســولَــك الـمـخـــتــارَ |
حـــتــى صــــار لــى شُــغْـــلا |
شُــغِــلـتُ بـــه عــن الأغــيــارِ |
حــــتــى صْــــــرتُــــه ظـــــلاَّ |
إذَا نَــــاَدوا رســــــولَ الـلـــــهِ |
قــلـــتُ لـهَـــمْ : أَيـــاَ أَهْـــــلا |
كَــأنـِّى فـيــه !! أو هــو فىّ !! |
فــاغــفـــرْ ســيـــدى جـــهــلا |
مـعــانــاتــى طَـغـتْ بـالـقـلـب |
بـــــل أودتْ بــــنـــــا قـــتـــــلا |
إلاهــى .. عـشـتُ فـى الدنـيـا |
كــأنــى عــشـــتُــهـــا قــبـلا !! |
أرانـــى مُـــقْــبـــِـلاً فـــيـــهــــا |
و إنِّــى خـــيــرُ مَـــنْ وْلــــىَّ !! |
و لـــمْ و الـلــــه تــجـــذبـــنـى |
و مــا كـــانـــت لـــنـا شـــغـــلا |
كــأنــى لـــم أَعــــشْ فــيــهــا |
و لا شــــاهَـــدتــُــهـــا قـــبـــلاَ |
و مــــا أبــقْــت لــنــا شــيــئــا |
كـأنــــى لـــــم أعــــشْ أصـــلا |
إلاهـــى .. مـنــك مــا سَـطَّرتُ |
فـــاقــبـــلْ ســـيــــدى قَـــــوْلا |
و إن أخطــــأت أو قَـــصَّــــــــرْتُ |
إنِّــــى الـــعـــبـــــدُ قــــــــد زَلاَّ |
و رحـمــتــكــمْ هـــى الأوْلـــىَ |
لأكــــــثـــــرِ خـــلـــقــكــــم ذُلاَّ |
و صـــلِّ عــلى الــذى مـا لـى |
ســــواه و حــقــــكــمْ أهْـــــلا |
*******
من قصيدة “مولاى” . من ديوان الرشيق
من شعر عبداللـه // صلاح الدين القوصي