مجلس الصلاة و السلام على رسول الله صلى الله عليه و سلم – مجلس السيدة نفيسة رضى الله عنها –

بإذن اللـه على إذاعة حب النبي صلي الله عليه وسلم الليلة مجلس الصلاة على رسول اللـه صلى اللـه عليه وسلم
بعد أذان عشاء القاهرة ، سنقرأ الثلاث حضرات الأول ثم سنبدأ الرابعة من صفحة ٢٠٠ حتى آخر أحب محمدا

الموقع :

www.alabd.com

رقم الملف على الموقع : H7

للمتابعة عبر الانترنت الدخول على إذاعة ” حب النبى ” :

attention.fm

كمْ قَدْ ذُقْت الحب”لِجَدِّى” .:. حتى صِرْتُ كظلِّ “مُحَمَّدْ”

صَلَّــى اللَّــهُ عَلَيْــــهِ وسَــلَّمْ

ما هَـلَّت أنــــــوارُ “مُحَمَّدْ”

وجـلالِ القُــدُّوسِ .. وحَقِّـكِ

قَـدْ أغرِقْــتُ بنــورِ”مُحَمَّدْ”

قلبى والأنفـاسُ .. ورُوحِـى

صارت رَهْناً عِنْــد “مُحَمَّدْ”

كمْ قَدْ ذُقْـت الحـب”لِجَــدِّى”

حتـى صِـرْتُ كظـلِّ “مُحَمَّدْ”

مــــا نـادَتْ أبــــــداً عُشَّـــاقٌ

للمحبوبِ.. سـوى “لمُحَمَّدْ”

نَثْرى .. والأشعارُ .. ونَظْمِى

قَدْ صـارتْ فى حُبِّ “مُحَمَّدْ”

مــــولاتى .. أرجو تشريفـــاً

حَــــمَّــالاً لنِـــعــالِ “مُحَمَّدْ”

وصِلِينِـــــى مـولاتـى حُبــــًّـا

قـالـتْ : أَسْلِمْ عنـد “مُحَمَّدْ”

ثُــــــمَّ تَـعــَــال بِـــهِ لتَنــَـــال

الحُبَّ.. وكلَّ رضـاً “مُحَمَّدْ”

مقتطقة من قصيدة ” محمد ” – ديوان ” الحقيق ” – شعر عبد اللـه / / صلاح الدين القوصى

www.alabd.com

من وصايا الرسول صلى الله عليه و سلم ( 4 )

عن ابن عباس رضى الله عنه قال (( قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لرجل و هو يعظه : اغتنم خمسا قبل خمس شبابك قبل هرمك , و صحتك قبل سقمك ,و غناك قبل فقرك , و فراغك قبل شغلك , و حياتك قبل موتك )) رواه الحاكم .

مقتطفة من كتاب ” الإيمان – ( الباب التاسع ) ” لسيدى عبد الله / صلاح الدين القوصى 

www.alabd.com

للإستماع إلى إذاعة ” حب النبى ” عبر الإنترنت :

attention.fm



قصيدة ” يوسف الصديق ” – تابعونا الآن على إذاعة حب النبي صلى الله عليه وسلم

على إذاعة حب النبي صلي الله عليه وسلم الآن
من شعر عبد الله // صلاح الدين القوصي رضي الله عنه
و بإنشاد الدكتور // عبد العزيز سلام
نستمع سويا الآن لقصيدة ” يوسف الصديق” ديوان ” العريق “

شاركوها من تحبون

رابط إذاعة حب النبي صلى اللـه عليه وسلم :

attention.fm

دعـاء

نسأل اللَّه تعالى أن يرزُقنا حبّه وحبّ من يحبّه وحبّ كل عمل يقرِّبنا لحبِّه تعالى، وان يتقبّل منا ما نفعل، وأن يزكىّ ما نصنع، وأن يهب مسيئنا لمحسننا وأن يهبنا جميعا لوجهه الكريم وأن يجعلنا جميعا فى كتاب نبيّه العظيم صلى اللَّه عليه وسلم صلاة وتسليما وبركاتٍ  ورحماتٍ ورضوانا، وأن يوردنا حوضه، وأن يسقينا بكأسه،  وأن يمدّنا بنوره فى الدنيا والأَخرة، وأن يجعلنا من نوره وفى نوره صلى اللَّه عليه وسلم وأن يجمعنا عليه فى الدنيا والأَخرة وأن يجعلنا للمتَّقين إماماً.

مقتطفة من كتاب ” مقدمة أصول الوصول ( صفحة: 102 ) ” – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي

www.alabd.com

www.attention.fm

مجلس الصلاة و السلام على رسول الله صلى الله عليه و سلم – مجلس سيدنا الحسين رضى الله عنه –

بإذن اللـه على إذاعة حب النبي صلي الله عليه وسلم الليلة مجلس الصلاة على رسول اللـه صلى اللـه عليه وسلم
بعد أذان عشاء القاهرة ، سنقرأ الثلاث حضرات الأول ثم سنبدأ الرابعة من صفحة 150 ” صلاة الأخيار “حتى صفحة
180صلاة المثانى “

الموقع : www-alabd.com

رقم الملف على الموقع : H5

للمتابعة عبر الانترنت الدخول على إذاعة ” حب النبى ” :

attention.fm

الـــنور

هو سبب رؤية الموجودات وإظهارها للعين، وبدونه تكون الموجودات كالعدم .

فالإدراك العقلىّ نور ، والإدراك الروحىّ نور، والعلم بكافَّة صوره نور، والعارفُ المُدرِكُ على نورٍ من ربِّه، والكافرُ أعمى لا يرى .

والعينُ ترى ، والقلبُ يرى ، “إنّها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور” .

والفؤادُ يرى، “ما كذب الفؤاد ما رأى”.

والبصيرةُ ترى، فإنها مشتقَّة من البصر والإبصار .

والقرآنُ نورُ اللَّه ، والإيمانُ نور اللَّه ، وكتابُ اللَّه تعالى نور اللَّه، والرسل جميعا نور اللَّه ، وذكْر اللَّه والأعمالُ الصالحة نور، والمؤمن ينظر بنور اللَّه ، والله نور السموات والأرض جَلَّ وعلا.

والنور فى ذاته لا يُرى ، ولكن تُدْرَكُ به الموجودات إذا انبسط عليها ، ” ومن لم يجعل اللَّه له نوراً فما له من نور” .

فلا يتبادرْ إلى ذهنك معنى النور المعتاد الذى ترى به العينُ الأشياءَ ، فالقلب والفؤاد والبصائر لها أيضاً أنوارٌ من جنسها ترى بها ما شاء اللَّه تعالى من عوالمه.

وهذا يفسِّرُ لكَ بعض الكرامات التى تحدث من الأولياء، فأنت تجلسُ معهُ ولا ترى ما يراهُ هُو ، وقد رأى “ابنُ عباس” رضى اللَّه عنه سيدَنا جبريل يناجى رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم فى مجلسه بين الصحابة ، ولم يَرَ أحدٌ غَيْرُهُ أمينَ الوحى عليه السلام، رغم وجودهم جميعاً فى نفس المجلس، فلو كان قد رآه بعينيه فقط لرآه كلُّ الحاضرين.

وتفسيرُ ما يحدث – على قدر ما علمنا وهو أقل القليل- هو أنه يرى ببصيرته حقًّا ، ولكنْ تنقدحُ قوة بصيرتِهِ فى بصرهِ، حيثُ أنَّ بصره هو آلة الرؤيةِ عنده، فتتركَّز قُوى بصيرته فى قوة إبصار عينيه ، فهو حينئذٍ يرى ببصره المنجلى بنور بصيرته، ولو أغمض عينيه فى هذه الحالة لرأى تماماً ما يراه وهو مفتوح العينين، لأن الأصل فى الرؤيةِ لم تكن العينان ولكنها البصيرة….

وفى بعض الأحوال يرى وهو مغمض العينين، فإذا فتحهما ذهبت الرؤيةُ، لأن عينيه الماديتين ليستا مجهزتين لاستقبال قوة بصيرته.

       ومن هذا المنطلق نُفَسِّر بعضَ ما يراه النائم .

ولكن يجب التحفُّظ على هذا التفسير ، فهو لا يُطلق على مـا يتخــيَّله ويتــوهَّمــه بعــض الـناس فيظــنونه رؤى يقظة.

ولا يُفَرِّقُ بين الوهم والخيال والحقائق غير عارفٍ بالله تعالى، فلا يجوز للمريد السالك أنْ يفسر لنفسه هذه الظواهر ولابد من عرضها على المُرَبِّى.

ورغم أننا تحدثنا عن النور المعنوى الذى هو نور المعرفة والإدراك والإيمان، إلا أن هذا لا يمنع أن هناك أيضا نورٌ مادىّ، وله ألوان مختلفة كالأصفر والأحمر والأخضر والأزرق، وفيه ومنه تتكوَّن عوالم لا يعلمها إلا اللَّه تعالى ، وقد تتعامل معه النفس أو الروح أو العين مباشرة ، ألا ترى أن الملائكة قد خُلقت من نور وأن أجسامهم نورانية ، أليس هذا عالَما من العوالم المخلوقة؟؟.. ويضرب اللَّه الأمثال .

وفى الإشارة كفاية عن العبارة خوفاً من الزلل.

مقتطفة من كتاب ” مقدمة أصول الوصول ” – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصى

www.alabd.com

للإستماع إلى إذاعة ” حب النبى ” عبر الإنترنت :

attention.fm

كُـــلُّ الـكَـــوْنِ هـــَــلاكٌ .. إلاَّ .:. وَجْـــهَ اللَّــهِ .. رسـولَ اللَّـــهْ

قلتُ : اسكُنْ قـلــبـاً وَ تَـبَـصَّـرْ

أَسْـــراراً لـرســــولِ الـلــــَّـهْ

إنَّ الكَوْنَ .. وَ مـا فى الكَـوْنِ

جـمـيـعاً .. نـورُ رسـولِ اللَّــهْ

ما فى الكَونِ سِوَى”الرَّحمن”

وَ نــورُ اللَّـهِ .. رســولُ اللَّــهْ

قالَ : فـكـيْـفَ لنا أنْ نـَـفـهَمَ !!

قـلـتُ : بـقــولِ رســـولِ اللــهْ

كُـــلُّ الـكَـــوْنِ هـــَــلاكٌ .. إلاَّ

وَجْـــهَ اللَّــهِ .. رسـولَ اللَّـــهْ

صُـوَرٌ تـَـبـْدو .. ثـمَّ تـَضِـيـعُ ..

وَ يـبـقَى سـِــرُّ رســولِ اللَّـــهْ

مقتطفة من قصيدة ” البيان ( باب : الصفة ) ” – بديوان ” محمد الإمام المبين ﷺ ” – من شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصي

www.alabd.com

www.attention.fm

فيـا “جـَدّى” عليك سلامُ .:. ربٍّ … زَادَكـُـــمْ قــَـدْرًا

فيـا “جـَدّى” عليــك ســلامُ

ربٍّ … زَادَكـُــــمْ قــَـــــدْرًا

وَ أَلْـــفُ صـَــلاة مــَــوْلانَــا

وَ ألْـــفُ سَلامِـنـــَا عِــطْـرَا

وَ دَوْمـاً سَــيـــِّــدى أبــَـداً

بِلَـيْــلٍ كـــَـــانَ أوْ فَــجـْرَا

أكونُ بها مــعَ التـَّـوْحيــدِ

مُــفْــرَدَ خَـلْــقِـكُــمْ ذِكْــرَا

عليــْكَ صـَـلاةُ مــوْلانــَــا

صَـلاةُ المِنــَّـةِ الـكــُـبـْـرَى

مقتطفة من قصيدة ” الهوية(3) ” – ديوان ” الرحيق (9) “
مقتطفة من ديوان ” فى حب أشرف البرية ( مقتطفات من الصلوات القدسية القوصية ) ” – شعر عبد اللـه / / صلاح الدين القوصى

www.alabd.com

للإستماع إلى إذاعة ” حب النبى ” عبر الإنترنت :

attention.fm

و لكنْ فازَ مَنْ حقاًّ .:. رَجَا وَجْهاً لـكمْ أحلى

إلـهــى .. عــشـتُ فى دنـيـاى

حــتــى ذُقْــــتــُــهــــا كَــهْـــلا

فــمــــا أبـــــدا وجــدتُ بــهــا

ســـوى عـــبــثٍ تَـــلاَ هــَــزْلا

و كـــل الخـلــق طــيْفُ سُـرىَ

وَ جَـــــلَّ الـخــالـــقُ الأعـلــى

و نــــور صــفــاتــكــم فـــيــنـا

يــديــر الكــون فـى المَـجْــلـىَ

بــمــشــكـــاةٍ بــهـــا الأنـــوارُ

فــيـهــــا الـقــــدس يــتــجـلـى

و لـــيـــس يــــــراه إلا مـــــن

لـــه أهــــديــــتـــــمُ وصـــــلا

فــصـــرتـــمْ أُنْـــسُـــه حــقـــاًّ

وَ صِـــرتَ الحـــزبَ و الأهْـلا

وَ مَــنْ يطــــلبْ بــــه الـدنـيــا

فــخــســـــران بـــــه حَـــــــلاَّ

و مَـــــنْ يــفــــرحْ بـــآخــــرةٍ

فـفــضـــلٌ لا و لــــن يَــبْـــلَــى

رأى الــدنـيــا فـخــاصــمـــهـا

لـيـطــلـب قـسـمــةً أعـــلـى !!

و فـــى الـحـالـــين مـغــبـــونٌ

لـمــــا قـــــد فــــاتـــه جَــهْــلا

فمـــا يــُرْضــى ســوىَ نَـفْـسٍ

تـريـــد الــشــربَ و الأكـــلا !!

و لـكـــنْ فــــازَ مَـــنْ حـــقــــاًّ

رَجَـــا وَجْـهـــاً لــكـــمْ أحـلــى

و لا وصــفٌ لـوجــــهِ الـلــــهِ

إلا فـــــوق كــــــلِّ عُــــــــــلا

تــعــــالــىَ ربــــنـــــا عِـــــزًّا

وَ جَـــلَّ كــمـــالـــه الأعـــلـى

مقتطفة من قصيدة ” مولاى ” – بديوان ” الرشيق ” – من شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصي

www.alabd.com

www.attention.fm