صَـلَّى  علَيـْكَ  اللــهُ  يـا  جَـدِّى

صَـلَّى  علَيـْكَ  اللــهُ  يـا  جَـدِّى  بـِمـا

فـاقَ  العُـقـولَ  ..  بـعِـــزَّةِ  الـخَــــلاقِ

أعْــلَى  صَــــلاةٍ  للـرَّسُــــولِ  وَ  آلِــــــهِ

لَـيْــسَـتْ  يُـطـاوِلُــهَـا  رُقِـىُّ  الـــرَّاقى

لا الإنسُ يعرفـها .. وَ  لا مَلَـكٌ .. وَ  لا

حَـتـَّى  نـَـبـىٍّ  قَــدْ  سَـــرَى  بــبـُــرَاقِ

باللـَّــهِ  خـالِــصَــةً  تـَــكـونُ  بـسِـــــــرِّهِ

وَ  بـنـــورِهِ  الـهــَـادى  لــنــا  الـبَــرَّاقِ

باللـهِ قَدْ رُفِـعَـتْ لِذَاتِ “المُصْطَـفَى”

مـِـنْ   ذاتِ   ربٍّ   وَاســِـــــــعٍ   رَزَّاقِ

تَزْهو علَى الدُّنـيا  وَ  فِـرْدَوْسِ الـعُـــلاَ

وَ تـكونُ لى عَرْشى .. وَسُقيا السَّاقى

هِىَ كَوْثـَرى .. وَ لِواءُ حَمْدٍ .. لى بهِ

عِـنْـدَ  الـكَريمِ  ..  مَـظَــلَّـتى  وَ  رِوَاقى

فى المَوْتِ أوْ فى القَبْرِ أوْ فى حَشْرِنـا

نـوراً  ..  تـُـنـيـرُ  الــكَـوْنَ  بالإشْـــراقِ

هِىَ سَيِّدى كَفَنى .. وَ غُسْلُ مَسَـاوِئى

وَ  ثِـيـابُ  طُـهْـرِ  السَّـتْـرِ  فى  الآفـَـاقِ

حَــتَّى  يـكـونَ  رِضـَـاكُـمُ  يا  سَـيـِّدى

عـنـِّى  المَطِـيـَّةَ  يَوْمَ  كشْـفِ الـسَّـاقِ

صَـلَّى  علَـيْكَ  اللَّــهُ  مـا  تـالٍ  تــَــلَى

بـاسْـمِ  المُـهَـيْـمِـنِ  مــالِـكِ  الأعْـنـاقِ

***

مقتطفة من قصيدة “السَّلَم” – ديوان “محمد الإمام المُبين” صلى اللـه عليه وسلم – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي .

www.alkousy.com

“ربيع النور ” ( ٧ / ١٢ )

 الفرح بمولده : صلى الله عليه وسلم

 

من أحبَّ شيئاً .. أكثر من ذكره .. وعظَّمَهُ .. وعظَّمَ آثاره .. وأكثر الحديث عنه .. ولا يجد مناسبة للتعبير عن هذا الحُبِّ إلاَّ اقتنصها …

——————————

يقول عبد الله / صلاح الدين القوصي عن ليلة مولد المصطفى صلى الله عليه وسلم في– قصيدة ” ( اليومُ الأغَرْ ) ” بَلِّغْ سَلامى “” – ديوان ” الفَرِيق “

 

“فالحورُ” .. من كلِّ الجنان

أَتتْ تغنِّى فى السَحَرْ

زاد الجمالُ بهِنَّ ..

و النورُ المُصَفَّى .. و الحَورْ

وُلِدَ الحبيبُ “محمدٌ” ..

و النورُ منه قد انتشرْ

يا سعدَ مَنْ يومًا رآه ..

و مَنْ لِمجلسِه حَضَرْ

حتى .. و لو كانت منامًا

رؤيةٌ .. و بها سَكِرْ

وَ تنادَت السبْعُ الطباقُ

و قيل” هَلْ مِن مُدَّكِرْ “!!

و الأرضُ .. قالت: مرحبًا ..

يا خيرَ سادات البَشَرْ

و اللهِ .. ما يمشى بأفضل

منك فوقى .. أو خَطَرْ

——————————

والاحتفال بالمولد النبوي الشريف ليس اختراعاً جديداً لعبادة ، ولكنه إظهار لمَحَبَّةِ رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتذكير الناس به ، وتعظيم قدره صلى الله عليه وسلم ، وشكر الله على هذه النعمة العظمى بالزيادة في أوجه البِرِّ والتقوى …

وكم من بدعة ظهرت في الإسلام منذ عهد الصحابة ، وما بعدهم ..، وقيل عنها إنها بدعة حسنة ، باعتبار مسبباتها ، ونتائجها … وعلى سبيل المثال :

جمع القرآن وكتابته .. على عهد الصحابة .

جمع الأحاديث النبوِيَّة وتصنيفها وتدوينها .. على عهد بعض الصحابة والتابعين ومن تلاهم .

جمع المصلِّينَ قِيَامَ الليل في رمضان على إمام واحد ، وقال عمر بن الخطاب ” نِعْمَتْ البدعة هذه “.

جمع الناس علي صلاة التهجُّدِ في عَصْرِنَا ، والصلاة جماعة بها …

ختم القرآن في صلاة القيام في رمضان ، والدعاء جماعة بعد الختمة …

الدعاء جماعة ليلة القدر ، وتأمين الناس على دعاء الداعى …

والعلماء لم يستهجنوا هذه البِدَع ، ولم يرموها بالضلال والمنكر .. ، فلماذا خُصَّ الاحتفال بالمولد الشريف بهذا الاتِّهام .. ، والعلماءُ يستطيعون أن يتخذوا منه منابر للدعوة والهدى !! فضلا عن إيقاظ هِمَمِ المسلمين ، وتَذَكُّرِ ناسيهم ، وإشاعة الفرح ، والسرور ، والروحانية في الأمة الإسلامية كلها !!

——————————

” الفرح بمولده  صلى الله عليه  وسلم ” – 

من كتاب ” أنوار الإحسان ” – الباب الثالث ( حول نبوة رسول الله صلى الله عليه وسلم ) ..

#أحب_محمدا

#حب_النبي_يجمعنا

#ربيع_النور

كلُّ الوُجودِ بــهِ اسْـتـنارَ .. فَلُـذْ بـهِ

هُوَ خَـيْـرُ خلْقى .. بلْ  وَ  نورُ كمالـِنـا

هُوَ ” أحْـمَـدُ ” الأوصــافِ وَالأخـــلاقِ

ما  فى  الوُجودِ – وَ حَـقِّـنا – نِـدٌّ  لَـهُ

أبـداً  ..  هَـدِيَّـتُــكُـمْ  مِـنَ  الـخـــــــلاَّقِ

كلُّ الوُجودِ بــهِ اسْـتـنارَ .. فَلُـذْ بـهِ ..

فالنُّورُ  فيـهِ .. وَ  رَحْـمَـتى  وَ  عِـتـاقى

صَـلِّ  علَـيـْهِ  ..  فــإنَّـنى  وَ  مَـلائِــكى

وَ  المُـخلَـصون  وَ  خُـلَّـصِ  الـعُـشَّــاقِ

دَوْماً  علَيْـهِ  صلاتُـنا  ..  فادخُلْ  لـنـــا

هَـذِى  المَـعِـيـَّـةَ  فى  سَـنِـىِّ  رِواقـى

***

مقتطفة من قصيدة “السَّلَم” – ديوان “محمد الإمام المُبين” صلى اللـه عليه وسلم – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي .

www.alabd.com

حَــادٍ حَــدَا رَكْـبـاً

 حَــادٍ حَــدَا رَكْـبـاً بِـبـطْـنِ الــــوَادِى

شُـدُّوا الـرِّحَــالَ إلـىَّ يــا عُــبَّـــادِى

دنـيـا فَـنَـاءٍ .. فـاحْـذَروا  مِنْ كَـيـدِها

و جـنــودِ إبـلـيــسٍ مـن الحُــسَّـــادِ

و ذَرُوا سِواىَ فـما الجِـنـانُ بنـعـمةٍ

لمـنْ ابـتـغى وَجْـهَ الـكريمِ الهـادِى

أنــا واسِـعٌ .. مِـنْ أىِّ بـــابٍ جِـئْـتُـمُ           

أكْـرَمْـتُ مَـنْ يَـسْعَى لـه و الغـادِى

فأنا الإله .. و كلُّ ما فِى الكونِ مِـنْ

فَـيْـضِ الـكريـمِ .. و مِـنْـحَـةُ الجـوّادِ

فـأجـابَ أصحـابُ البصـائر والنُـهَى :

لَـبَّـيْـكَ مـا نَـــادَى إلـيـــكَ مُـنـــادى

الـسْـمـعُ .. و الطاعاتُ حُـبًـا وَ رِضًـا

مِـنَّـا … و مـنْـك الحِـفْـظُ بـالإرشــادِ

مـا نـبـتـغـى إلا رضـــاكَ مَـحَـبَّـــــةً

فـامْـنُـنْ بِـفَـضْـلِـكَ لـلـطـريق بِـزَادِ

فـأجـابَـهُـمْ : و أنـا الغَـنىُّ فأبشروا

مــا خــابَ  زُوَّارِى و لا قُــصَّـــــادى

بَـادَلْـتُـكُـمْ حُـــبًّــا بِـحُــبٍّ أقْــــدَسٍ

وَ جَـزَيـتـكُـمْ فَـضْـلاً جـمـيـلَ وِدادِى

و جـعـلـتـكـمْ مِـنى كـنوزَ مـعـارفى

و قـلــوبــكمْ عــنــدى مِـن الــــروَّادِ

تَهْفُو إلى قُدْسِى تَطُوفُ وَ تَسْتَقِى

وَ تَـعُــودُ فـى شَـوقٍ مـع الـعُــــوَّادِ

فَـبِـنِـعْـمـةٍ مِـنِّـى وَ فَـضْـلٍ فافرحوا

فَـعَـطَــاؤُنَـا جُـــودٌ بِـغَـيْـــرِ نَـفَـــــاد

 *****

مقتطفة من قصيدة ” الحادى ” – ديوان ” الأسير ” – شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصى

صَلَّى علَـيْـكَ اللَّـــهُ  يـا  خَـيْــرَ الوَرَى

 

باللـــهِ  دِلُّونى  ..  فـقـالوا : كُنْ  لَـنـــَا

عَـبْـداً .. لَـنـَا  سَــلَـمـاً  بـغــَـيْـرِ  شِـقــاقِ

أقـدارُكُمْ  عِنـْدى .. وَ  أنـتَ  مُـسَـيَّــرٌ

وَ  لـقـدْ  علِمْـتَ  ..  فَـفِـرّ  مِنْ  إمْـلاقِ

وَ  لَـقَدْ جَـعَـلْـنَا مِنْـكُمُ صِنـْـفَـيْـنِ .. إمَّـا

عارِفٌ .. أوْ غارِقٌ فى فِـتْنـَةِ الأسْواقِ

دُنيـاكُمُ  سـوقٌ .. وَ  يـَا  سَـعْـدَ  الذى

قَـدْ  بـاعَ  لِى  نـَـفْـسـاً  بـعِـزِّ  عِـتـَـاقى

وَ  الـعـارِفونَ  برَبِّـهِــمْ  طـوبَى  لـهُــــمْ

دُنـيا  وَ  أُخْـرَى  فى  حِـمَى  الخَلاَّقِ

إنـِّى  الغـَنِىُّ  ..  وَ  ما  الغِنـَى  إلا  بنـا

فاخْفِضْ جناحَكَ .. وَ الْتَقِطْ أَرْزَاقى

وَ الْزَمْ رِحابَ “مُحَمَّدٍ”… هُوَ رَحْمَـتى

فَـصِـلِ  الحِـبـالَ  بــِكَـفِّـهِ  المِـغـْـداقِ

صَلَّى علَـيْـكَ اللَّـــهُ  يـا  خَـيْــرَ الوَرَى

أبــَـداً  وَ  زادَ مَـحَـبـــَّــتى  وَ  وَثـــَـاقى

***

مقتطفة من قصيدة “السَّلَم” – ديوان “محمد الإمام المُبين” صلى اللـه عليه وسلم – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي .

www.alkousy.com

أنا في جاه رسول اللـه

نغمة أنا في جاه رسول اللـه صلي اللـه عليه وسلم . من شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصي

” مُحَمَّدٌ ”  فَـوْقَ  الجميـعِ  مُـقَـدَّمٌ هُـمْ  حَـوْلَـهُ  مثـْلَ  النــِّطَـاقِ  الوَاقى

وَ  ” مُحَمَّدٌ ”  فَـوْقَ  الجميـعِ  مُـقَـدَّمٌ

هُـمْ  حَـوْلَـهُ  مثـْلَ  النــِّطَـاقِ  الوَاقى

وَ  إمامُهُـمْ يَخْـطُو .. وَ  يَخْـطُـرُ حَـانِيـاً

وَ  الـثــَّـغْـرُ  مُبـْـتَـسِـماً  إلَى  الأشـْـدَاقِ

قَـدْ  بايـَـعوهُ  ..  وَ  عـاهَـدوهُ  بنــَـصْرِهِ

وَ  كلامُ  رَبـِّى  شــَــاهِــدٌ  مِــصْــدَاقى

فى  كلِّ  أحْــوَالٍ  تــَمُــرُّ  بعَـيْـشِــهِــمْ

نـورُ  النـَّبــِـىِّ  بـهِـمْ  يـَــدورُ  سَـــوَاقى

إسلامُـهُـمْ  قَـبـْـلَ  النــَّـبــِـىِّ  وَ  بـعْـدَهُ

وَ النـُّورُ منـهُ .. فهَلْ فهِمْتَ مَذاقى !!

هُمْ كُـلُّـهُـمْ ” طـهَ ” .. يدورُ بروحِـهِـمْ

وَ  الشَّمْـسُ  نورُ  النـَّجْمِ  فى  الآفـاقِ

هُوَ أصْلُـهُمْ كالشَّـمْسِ فى كبــِدِ السَّما

وَ  نُـجومـُــهـا  نَـزلَـتْ  إلَى  الأوْفَــــاقِ

حَـتَّى  إذا  ظَـهَــرَ  النـَّبـِىُّ ” محـمَّدٌ “

كالشَّـمْـسِ .. أطْـفَــأَ  كلَّ  نَجْمٍ بـاقِى

 

مقتطفة من قصيدة “السَّلَم” – ديوان “محمد الإمام المُبين” صلى اللـه عليه وسلم – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي .

www.alabd.com

“ربيع النور ” ( ٦ / ١٢ )

 

 الفرح بمولده : صلى الله عليه وسلم

 

من أحبَّ شيئاً .. أكثر من ذكره .. وعظَّمَهُ .. وعظَّمَ آثاره .. وأكثر الحديث عنه .. ولا يجد مناسبة للتعبير عن هذا الحُبِّ إلاَّ اقتنصها …

——————————

يقول عبد الله / صلاح الدين القوصي عن ليلة مولد المصطفى صلى الله عليه وسلم في– قصيدة ” لَيلَةُ القَدْرِ ” – ديوان ” الأسِير “

 

نورٌ أهَلَّ من الرَّبيعِ على الوَرَى

فى ” ليلة القدر ” العَلِىِّ المَطْلَع

فى ليلةٍ وُلِدَ الرَّسُولُ المصطفَى

فيها فكبّر كُلُّ مخلُوقٍ يَعِى

صَلّوا على ” طه ” الحبيب و سلّموا

مالاح بدرٌ أو خَبَا فى مَوْضِع

——————————

ولنحتفل مع إنشاد لأشعار سيدي عبد الله / صلاح الدين القوصي – في حب جده المصطفى صلاة ربي وسلامه عليه 

مع  قصيدة” ربيع النور ” – إنشاد الدكتور / عبد العزيز سلام

 

Listen to Rabe3 El Nour.mp3 by AL ASHRAF  AL MAHDIA #np on #SoundCloud

  

#أحب_محمدا

#حب_النبي_يجمعنا

#ربيع_النور

إلَى  رسُولِ  اللَّــهِ  تـهْـفـو  روحُــنــا هُــوَ  قِـبْــلَــــةُ  الأرْوَاحِ  فى  الآفـــاقِ

بـاسْـمِ  المُـهَـيْـمِـنِ  مـالـِكِ  الأعـنـاقِ

جلَّ  العَظيمُ .. وَ  عَـزَّ  قـدْسُ  الباقى

يا ربُّ .. كلُّ الـخَـلْـقِ فيـكَ مُسَـبـــِّـحٌ

وَ  بـقُـدْسِ ذاتـِـكَ سَـابــِحٌ  وَ  مُـلاقى

بالذِّكْرِ  تـبـقَى  مـنـكَ  فيـهِ  حـيـاتـُـــهُ

وَ  دوامُــهـا الـتَّـقْـديـسُ حيثُ يُسـاقى

وَ  إلَـيْـكَ كلُّ المُـنـَــتـهَى مـنْ كـائِـنٍ

عَـــزَّتْ  وَ  جَــلَّـتْ  قُـــدْرَةُ  الـخَـــلاقِ

*******
وَ  إلَى  رسُولِ  اللَّــهِ  تـهْـفـو  روحُــنــا

هُــوَ  قِـبْــلَــــةُ  الأرْوَاحِ  فى  الآفـــاقِ

مِـحْرابُ قُدْسِ اللَّــهِ .. فـيـهِ  شُـهُودُهُ

لمَـنِ اصْـطَــفَى الـرَّحـمَــنُ بـالأرْزاقِ

فـالأنبـيـا .. وَ  الـعـارِفـونَ  بــرَبـِّـهِـمْ ..

مِنْ يَوْمِ قـيلَ “بلَى” .. فَـنـَوْا بـعِـنـاقِ

قـالوا : شَـهِـدنــا  لـلإلــــهِ  بـعــهــدِنــــا

وَ  لِـنــورِ ” طَـهَ ” الـعَـهْــدُ  بالـمـيـثـاقِ

مِـشْـكـاةُ  نـورِ  اللَّــهِ .. فَـهُـوَ  لـِـذَاتِـنــَا

أصْـلٌ  ..  وَ  فـيـهِ  مـنـتَـهَى  العُـشَّـــاقِ

صَـلَّى  علَـيـْهِ  اللــهُ  مـا  عـبْـدٌ  سَـمَــــا

فَـوْقَ  السَّــمَــا  رُوحــاً  بـنــورِ  بُـــرَاقِ

سُبحـانـَكَ  اللَّـهُـمَّ  لا  نُحْـصى  ثــنــَـا

أبـَـداً  علَـيــْـكَ  بـــذِكْــرِ  روحٍ  راقـى

 

مقتطفة من قصيدة “السَّلَم” – ديوان “محمد الإمام المُبين” صلى اللـه عليه وسلم – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي .

www.attention.fm

ســــَلامٌ مــِن روحِ الـلـَّــهِ عَـلَى  نـُورٍ سَمَّاهُ “محمَّدْ”

يــَا  مَوْلاىَ  أحـبُّـك  حُـبــًّا

لـم يَسْـبـِق أبدًا “لمُحَـمَّدْ”

أعْلَمُ هذا حَـقًّا  ..  فاسمَحْ

لِى لأقَـبِّلَ أرضَ “محمَّدْ”

وَ اسْمَحْ لى بجوارك .. جُودًا

منكَ .. مكانًا عند”محمَّدْ”

وَ اجـعلنى كالظلِّ رَفيـقًا ..

فى  أدَبٍ يرضاهُ “محمَّدْ”

وَ  اغـفِـــرْ لِى زَلاتِ لِسـانى

إنْ شَطَّ فؤادى “لمحمد”

صـلَّى  الـلــَّهُ عـليْكَ وَ سلَّمَ

يــَا  نــُـورًا سَمَّـاكَ “محمَّدْ”

وَ  خِـتــامــًا : حَــمدًا يا رب

لمكرُمَةٍ من فضلِ”محمَّدْ”

وَ  ســــَلامٌ مــِن روحِ الـلـَّــهِ
 

عَـلَى  نـُورٍ سَمَّاهُ “محمَّدْ”

 

مقتطفة من قصيدة “القُدْس” – ديوان “ألفية محمد” صلى اللـه عليه وسلم – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي .

www.alkousy.com