وَقَضاؤُهُ عَيْنُ المَشيئةِ وَ الرِّضـا
وَ كَـذلِكَ الأقــــدارُ … بالــرَزَّاقِ
مَــا ثــــــمَّ إلاَّ وَجْهَــــهُ وَ صِفَــاتــــــهُ
فلأَينَما وَلَّيـتُ … فَهُوَ البَّــاقِــى
وَ العَبْـدُ عَبْـدٌ مَــا عَــلاَ مِــنْ قــدْرِهِ
وَ الْكُــــلُّ يَسْجُــدُ عَابِـدَ الخَــــلاَّقِ
جَــلَّ العَظيــمُ .. وَعَزَّ فى عَلْيَائِــهِ
وَ اللَّهُ أكْبَرُ .. حيْثُ شِئْتَ تُلاَقِى
مقتطفة من قصيدة ” العطاء ” مقدمة ديوان ” الحقيق” – شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصي
شوال 1421 هـ – يناير 2001 م