فَـــكَنْـــزُ اللَّـهِ فـــى الأكْـــــــوانِ
“طَه… المُصْطَفَى” الأَشْـــوَسْ
إلَيْــــهِ مــــنْتَـــهَى العِــــــرْفَـــانِ
بِالأَعْلَـــى .. وسِـــرِّ الـــقُـــــــدْسْ
يُــــــــوَزَّعُ مِنْــــــــــهُ رِزْقُ اللّــَــهِ
لِلأرْواحِ و الأَنــْــــفُــــــــــــــــسْ
مُـــؤَمِّـــنُ روحِنَـــا …. والكَــرْبُ
إن حـَـــضَـــرَ الـنـبـــــــىُّ نَــفَّــــسْ
فـــــــــلا هَــــــــمُّ ولا غَــــــــــــمُّ
ولا عَــــــوَزُُ ولا مِـــــنْ بَـــــــــــأس
يَقِينـــــــاً مَــــــــا بِــه شَــــــــــكُُ
ولاظَــــــــنٌُ ولا مِــنْ حَـــــــــــدْسْ
ومَا للمـسْـتَـبْــصِـرِيـــنَ سِـــواهُ
مُـلْـــتَــــجَـــــــــــأٌ ولا مَـنْــفَـــــــسْ
مقتطفة من قصيدة ” لبيـــــــك ” – ديوان ” الطليق” – شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصي
شوال 1416 – فبراير 1996