إنْ أرَدْتَ الـــقــَــــوْلَ حَـقــــــًّا
عِـنــْدَ “أحْمَدَ” مُسْـتـَـقـَــرِّى
فِى رَسُــولِ الـلــَّـه أَحْـــيــــَا
بَـيـــْـنِ ألـْـطـــَافٍ وَ يُـســْــرِ
كُلُّ جَــنــَّـاتـى وَ عَـــدْنــِــى
وَ الـنــَّـعـيـمُ وَ أصْلُ خَـيـْرى
فى “مُحَمَّدِنا”..حبـيبِ اللَّــهِ
مُـعْــتَــمَـدِى وَ ذُخـــْـــــــرِى
أصْـــلُـــهُ نـُـــورٌ .. وَ سـِــــــــرُّ
الـنـُّور فى الأكْوَانِ يسْــرِى
فِــيــهِ أقــْـــــلامٌ وَ لـــَـــــــوْحٌ
يـَـنــْـطَوِى مِـنْ بـعْـدِ نـَشـْــرِ
فِـيــهِ كُـــرْسِــى وَ عـَـــــــرْشٌ
قَــدْ تـَـنــاهُـوا فَـــوْق كِـبــْـرِ
مقتطفة من قصيدة ” حبيبى ” – ديوان ” البريق ” – شعر سيدى عبد اللـه // صلاح الدين القوصى