بِــذكْرِ الـلــــهِ أَنْـفــاســـى
و ذكْـرُ الـلـــهِ نِبـْــراســـى
أَصُـــــولُ بحـولِكَ الـلهـم
لا حــــــولى ولا بـــأســى
فـكُـنْ يـا ســيدى سَـنَـدى
و أَيِّـــــدْنــــى بحُـــــرَّاسِ
بِحــقِّ رسولِكَ المبْعوثِ
بالرَّحَـــماتِ للـنــــــــــاسِ
وعَـطِّـــرْ رَوضَـــهُ اللهــمَّ
بــالـرَّيـــحـــــــانِ و الآسِ
وَ صَـلِّ عـليه فالصلواتُ
مُـفْـتَــــرَجى وإينــــــاسى
مقتطفة من قصيدة ” السلطان ” – ديوان ” الطليق” – شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصى