| و بنورِ”محمدِّنا” .. الهادى |
|
أُهْدِى الإيمـانَ لِمـعـتَـصِــمِ |
| لا يــدخـلُ إيـمــانٌ قـلــبــــاً |
|
وَ يُـطَـهَّـرُ من ثِـقَــلِ الجُــرُمِ |
| إلاَّ بـِمَحَبــَّـتِــه ” طــــــه ” .. |
|
و قـبــولُ رَضِــىٍّ مُـبـتـــســـمِ |
| فاخْـتَرْتُ الأحبابَ” لطه “.. |
|
زَيـَّنـْتُ الإِيـمــانَ بـِقَــلَـمِـى |
| و جـعلتُ الرحمـةَ هى فيـه |
|
رَحَمَــاتٍ مِـــنْ رَحِــــمِ الأمِّ |
| هو..وَجْهُ الرحمةِ..مِنْ صِفَتى.. |
|
كالأمِّ .. و صِــفَــــةٍ للـرَحِـــمِ |
| مقتطفة من قصيدة “علِّمني الحَمد” – ديوان “الرَقيق” – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي .
www.alabd.com |