ورأيْتُ “دائِــــرَة النُـبُــوَّةِ”
حيثُ يعْـجَــزُ فهمُنـــــا
فيهـــا شُـمُــوسُ العِـلْـــمِ
يهــدِى نُـورُها أكوانَنَــا
ورأيتُ “دائِـرةَ الولايــةِ “
قــدْ أحـاطَتْ جمعَنــــا
من تحتِ “دائرةِ النُبُوَّةِ “
قَــدْ حَــوَتْ أسـرارَنَـــا
و”مُحَمَّدٌ” فوقَ الجميعِ
يُــمِــدُّهُـــمْ مِــنْ رَبِّنــا
ورَأَيْــتُـنِـى فَلَكــاً يَـدُورُ
بِنُـــورِ روحِ نَبِــيِّــنــــــا
مقتطفة من قصيدة ” الشهود – باب ( الدوائر ) ” – ديوان “ العقيق ” – شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصي