مــولاى..يَا”جَــــدِّى”..الأمينُ.. و رحمــةَ اللَّـه..المبـــيـنْ
يـا نـورَ مشـــكــاةٍ .. تبَـدَّتْ .. فــوق كــلِّ العالمــــــــينْ
و ضياء ذاتِك .. قد أَمَـــــــدَّ الكـونَ .. حتَى الآخـــــــرينْ
عَلَمْتَنِى صِيـــَغَ الصَلاةِ عَلَيْكَ .. بالقَولِ الرَّصِـــــينْ !!
و اللَّـهِ .. ما كـــانت صَــــلاتِى فيك .. إلا بَعضَ دَيــــنْ
منكم .. إلىَّ .. إلِى السـُطُورِ .. إلِى الصحابِ المؤمنيْن
فـصَــــلاةُ ربِّــى زَاكــيــــاتٍ .. فَـــوْقَ كُــلِّ الـعَــالـمـيْـــن
و ســـــلامُ رَحْــمــنٍ .. وَدودٍ .. بالـمـحــبـــــةِ و الـيَـقـِيــنْ
دَومــــًا عَـلـَيْـكَ .. و آلِ بـيـتــِكَ .. و الصِّحَابِ المُكْرَمــينْ
مقتطفة من قصيدة ” اليقين ” – من ديوان ” الرقيق ” – من شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصى