فيا مَنْ رُمْتَ فردوساً وَ عَدْناً
أراكَ نزلتَ عن كنزِ الغوالى
به استمسِكْ.. وصَلِّ عليه دوماً
عَسَى تحظى بأنوار الكمالِ
عليه اللَّهُ صَلَّى ما توالتْ
فتوحُ العارفين بكلِّ حالِ
مقتطفة من قصيدة ” لا أبالى ” – من ديوان ” الطليق ” – من شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصى