ياعبدى .. صَلِّ على الهــادِى
بــصـلاةِ صــفـاتِ الــرحمـنْ
صَـلِّ عـلـى مــولاك و ســلِّــمْ
بــصَــلاةِ صــفـاتِ الــرحمنْ
فــأزيـدُ ” المحـبوبَ ” كمـــالا
مِــنْ كُــلِّ صِــفـاتِ الـرحمنْ
فـتكون صـلاتى .. و سـلامى
” لـلـهادى ” .. نـورِ الأكوانْ
فَـصَـلاتـى مِـنْ ذاتــــى عَـنـِّـى
لـِحــبــيــبِ اللَّــهِ الـعــدنـــانْ
مـِنْ كـُلِّ صـفـاتٍ لـى عُظْمَى
صـــلــواتٍ تــعـلـو الأكـــوانْ
صـلواتٌ عـلــيـا مـن قُـدْسِـــى
لا تـُـنـْطَــقُ أبــــدا بـلـِـســـــان
و ســــــــلامٌ مـن ذاتِ الـــلـــــهِ
إلـى نـُورِ الـمـلـك الـمـنـَّـــانْ
مقـتطفة من قصيدة ” صلوات الأعلى ” – ديوان ” الرشيق “ – شعر عبد اللـه / / صلاح الدين القوصى