فما لِـىَ سَيِّــدِى إلاَّك .. إنِّــى
يتيـــــمٌ فاقـِــدٌ عَمِّــى وخَـــالــى
وأنتـــمْ رحمــةُ الرحمـنِ حَقـــــًّا
فَصِــلْ بِاللَّهِ مَـوْلاىَ حِـــبَالــــى
*****
وسَامِحْ سَيِّـدِى ذَنْبِى فكمْ ذا
أسوقُ عليكَ مِنْ حُبِّـى دَلالِى
وما وجمالِكُــمْ أرْجُو سِوَاكُــمْ
وَحُبُّــكَ سَيِّــدِى مِنْكُـم مَنالِــى
وَطُوبَــى للـذِى دَوْمـاً يُصَلِّـى
عليكــمْ سَيِّــدِى فى كُـلِّ حَـــالِ
مقتطفة من قصيدة ” الدَائِرَة ( الرُوح ) ” – ديوان ” الحقيق” – شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصي
ذو القعده 1421 هـ – فبراير 2001 م