عليك صـلاتـــه بـالطيـب
مــــــــن وردٍ و ريـــحـــان
و مــــنــــا سيــــدى أبــدًا
صــلاة الـعـاجـز الـعـــانى
كما ترضى .. و ما يرضى
لـكــــمْ ربــى بــرضـــوان
وَ جدْ لــى سـيدى مــنــه
بــــإنــعــام .. و غـفـــــران
و أخـتـم سيـدى بالحمد
و الـشــــــكر .. لـــرحـمـن
و أشــــهـد أنــــه فـــــــــرد
و وتــــر مــــا لــــه ثــانـــى
و أنــــك عبــــده حـــقــّـًا
حـبـيـبُُ مــــنـه إيـمــانــى
عـلـيــــك صــــلاتـه أبــدًا
و تـسـليـــــم بـتـحـنـــــــان
مقتطفة من قصيدة ” العهد ” – ديوان ” الغريق ” – شعر عبد الله/ / صلاح الدين القوصى