وَ زِدْ الــنـــــبـِــــىَّ وَ آلَــــــــهُ
دَوْمـــًا صــَــلاةَ محـَـبــَّــــةِ
تَرْضَـــــــى بِهَــــا رُوحِــــــــى
وتَرْفَعُ بِالتَجَلِّى حِيرَتِــى
وأنِــــــرْ بِهَا نَفْسِــى .. و رُو
حِــى مثل شمسٍ هَلَّــت
وأنِــــــرْ بِهَا قَبْرِى .. وحَشْـ
ــرى يوْمَ تَبْعَثُ هَيْئَـتِــى
صَلَّى عَلَيْــــــكَ اللَّهُ بَــدْءًا
ثُــــمَّ بَعْــــــدَ نِهَايَــــتِـــــى
مقتطفة من قصيدة ” حقيقتى ” – ديوان ” الحقيق ” – شعر عبد الله/ / صلاح الدين القوصى