” صلى عليك اللـه..يا مولاى..مـا .:. قـد وحَّــدَ العُـبـَّـادُ .. فـيه كمـالا “

مولاى..من ربى..صـلاة نورهـا

يـودى بكــل العابـثـين ضــلالا

و يعيد للأكوان..هَدْىَ “محمدٍ”..

حُبًّا و نـورًا..سيـدى.. و نـضـالا

هى تَقْتُلُ الشيطانَ ..حَرْقًا .. بعد مـا

منها يعـانى .. مقـتلا .. و هـــزالا

و هى الشفاءُ لكلِّ مكروبٍ..دَنـا

منكم.. و يسألُ مِنْحةً.. وسُؤالا

صلى عليك اللـه..يا مولاى..مـا

قـد وحَّــدَ العُـبـَّـادُ .. فـيه كمـالا

مـا قـَدَّسَتْ كــلُّ الخـلائـــقِ ربَّـهـا

و اللـه .. جـلَّ جـلالـُه و تـعـالى

و سجدتُ..للـهِ العظيمِ..عبـــودةً

جسمًا.. و روحًا..سيدى.. و ظلالا

مقتطفة من قصيدة ” الحلاج ” – ديوان ” المفيق “ –  – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي

www.alabd.com

www.attention.fm