يا ربُ .. صلاةً لحبيبك ..
من نور صفاتِك و ” القُدْسِ “
يَقْبَلُها .. ” جَدِّى “.. مُبْتَسِماً
و يقول : رجاؤك .. في نَفْسى
وَقَبِلناَ .. صلواتك فِينا
و الأهلِ.. وصَحِبٍ في أُنسِ
” أَبُنيَّ “.. عليكم صلواتي ..
من ذاتِ النورِ .. و من ” قُدس “
زِدْناَ .. فنزيدك أنواراً
فصَلاتُك .. صارتْ كالشمسِ
مقتطفة من ” صلاة القدس ” – غلاف ديوان ” الوفيق ” – شعر عبد اللـه / / صلاح الدين القوصى