” وَسرُّ اللَّهِ فى “طه” جليلٌ “

وَأمَّا البابُ للرحمنِ فاعلمْ

بأَنَّ رسولَهُ يُقْصِى وَيُدْنِى

وَسرُّ اللَّهِ فى “طه” جليلٌ

وكيفَ يُقالُ فى لغةٍ وَمَتْن .؟؟

هوالمحبوبُ خيرُ الخلقِ طرَّاً

يُنادى كلُّ مَنْ يُخْطِى : أَجِرْنِى

وَمَا واللَّهِ فى لغةٍ بيانٌ

بِه حَقّاً على المختارِ أُثْنِى

فَلُذْ “بالمصطفى” والزَم نِعَالاً

له … فَعَسَاكَ أَنْ تَحْظَى بِأمْنِ

وَسِرْ بالسُنَّة الغَرَّاءِ قولاً

وَفعلاً ثم حالاً فَرْضَ عَيْنِ

وَ صَلِّ عَليه ما نَبْضٌ بِقَلْبٍ

تَرَدَّدَ .. فالصلاةُ عَليه تُغْنِى

عليه صلاةُ ربِّى فى كمالٍ

يَليقُ بعفوهِ عنكمْ وَعَنِّى

مقتطفة من قصيدة ” الغوثية – باب ( الاداب ) ” – ديوان ” العتيق ” – شعر عبد اللـه / / صلاح الدين القوصى

www.alabd.com

www.attention.fm