إنْ تَـــاب المُـخْـطِـىءُ .. زكَّـــاهُ
رِضــــــاَ نـــُــورٍ بــرســولِ اللــهْ
وَ المُؤمِنُ يَسْعَى فى الحَـشْـرِ
بــأَنـــْـــوارٍ بـــرسُــــــولِ اللـــَّـــهْ
وَ فـعَـالُ الـطـاعاتِ جـمـيـعــاً ..
أنـــــْـــوارٌ لـــرســـولِ اللــــَّــــهْ
أفـهِـمْتَ المـقـصــودَ بـقَــوْلى !!
عَـنْ مَـثــَلى لرســـولِ اللـــهْ !!
حَـضــْـرتــُـهُ .. أصْــــــلُ الأنــْــوَارِ
وَ أسـْــــــــرارٌ لـــرسـُــولِ اللــَّــهْ
لا مَـثــَـــلٌ للـنــُّــور .. وَ لــَــــكِــنْ
هـــوَ ذاتٌ لــرســولِ الـلـــَّــهْ
صَـلَـوَاتٌ عُـظْــــمَى مِـنْ ربِّـى
وَ سـَــــلامٌ لـرَســُـــــولِ الـلَّــــــهْ
لا خَــلْـــقٌ أبَــــداً يـقْــــدِرُهــــــــا
تـعـظـــيــمــاً لِـرَســـــولِ اللـــــهْ
مقتطفة من قصيدة ” البيــان – باب ” الوحى ” – ديوان ” محمد الإمام المبين صلى الله عليه و سلم ” – شعر عبد اللـه / / صلاح الدين القوصى