أَحْبَبْتُك .. حتى لمْ أرفعْ
لك سُؤْلاً يبدو فى حُبِّى..
أنا..راضٍ دَوْمًا عن فِعلِك..
و شكورٌ دَوْمًا فى حِزْبِى..
يا أعدلَ مَنْ يَحْكُمُ جُودًا
هلْ أرضَى إلا بالوَهْبِ !!
ما شئتَ .. هو الخير يقينًا..
و لأَنت الأعلم بالغَيْبِ
مقتطفة من قصيدة ” أهل الله ” – ديوان ” الشفيق ” – شعر عبد الله// صلاح الدين القوصى