جَـهُـــولٌ سيِّــدى .. فـــاغفـــرْ
جَــهَــــالاتى وأدْنَـــاســــــى
يُسَـيِّـــرُنى القضـــا كالدُّمـــيةِ
العمــــــــــيا لأوكـــــــــاسـى
أعـــوذُ بـــوجــهـــكَ اللــهــمَّ
مِنْ زَلَــلِــى و أنْجـــــاســــى
ومــا لِىَ غَـيرَ فِــعْــــلِ اللـــهِ
مـــســـطورٌ بكــــــــرَّاســى
*****
فـكُــنْ يـــا ســـيدى سَـنَــــدى
و أَيِّــــــدْنــــــى بحُـــــــرَّاسِ
بِحــقِّ رســولِــــكَ المبْعـــــوثِ
بالرَّحَـــماتِ للـنـــــــــــــاسِ
وعَــــطِّـــرْ رَوضَـــهُ اللــهــــمَّ
بــالـرَّيـــــــحـــــــانِ و الآسِ
وَ صَـــلِّ عـليــه فالصـلـــواتُ
مُـفْـتَــــــــرَجى وإينــــــاسى
مقتطفة من قصيدة ” السلطان ” – ديوان ” الطليق ” – شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصى