” و عليهِ مِنْ بركاتِنا ما يشتـهى .. .:. هو .. و المحِبُّ لهُ مِنَ العشَّــاقِ “

هو .. سيّدُ الأكوانِ .. مِنا أمرُه..

و القولُ منه .. حقيقةً .. إنطاقى

لا تعرفُ الأكوانُ قَدْرَ”محمدٍ”..

مَهْمَا عَلَوا فى قُـدْسِنا ببُــراقِ !!

*****

إنِّى.. و كلُّ ملائكى.. و جنودُنا

بصَلاتِنـا .. يَرْقَى لِقدْسِ مَرَاقى

و رَفَـعتُ ذِكْــرًا للنـبىِّ و آلِــهِ ..

لــيكــونَ أرفـعَ رِفْـعـةِ الأعنــاقِ

و عليهِ مِنْ بركاتِنا ما يشتـهى ..

هو .. و المحِبُّ لهُ مِنَ العشَّــاقِ

طُوبَى..لِمَنْ حَقٍّا أَحَبَّ”محمدًا”..

يا سَعدَه فى الـعَـهْدِ و الـميـثاقِ

وَ غَدًا سيعْرِف قَدْرَ نورِ”محمدٍ”..

و يـصــير أولَّ ســابــقِ الـسُـبـَّاقِ

مقتطفة من مقدمة ” بَعْضُ السر” – ديوان ” الشفيق ” – لعبد اللـه // صلاح الدين القوصي

www.alabd.com

www.attention.fm