يَارَبُّ واجْمَـعْــنِى بِجَــاهِــكَ ســـيـــــــدىِ
و امـْـــنُـــنْ عَــلَىَّ بِـنِــعْـمَـــةِ الإِلـْحـَــــــاقِ
بحبِـيـبـكَ ” المخـــتـــارِ طـــه المصطفى”
رُوحِ الـوجـــودِ .. وَ نُـــورِهِ .. والســـاقـى
فـهـو الذى فى بـــاطـنى أحـْـــيَـــــا بِــهِ
يـَسْــعَى بِــنُـــورِ الـلَّـــهِ فــى أعـــمــــاقى
وهـــو الـذى فى كــلِّ ضـُــــرٍّ مـَسَّــنِــى
كــــان الطـــبـيـبَ … ونــــورُه تِــرْيـَـــاقـِى
يارَبُّ فـــاجـــعــلْـــنِــى عـَـلَى أقــدامِـــــهِ
وَ أشْــــدُدْ إِلــيـــهِ مـَجـَامـِعِــى وَ وثــَـاقِى
مقتطفة من قصيدة ” الإهـداء ” – ديوان ” العتيق ” – شعر عبد اللـه / / صلاح الدين القوصى