واختفـيْــــــتَ بسِـــــــرِّ نــــــورك .:. فــــى تــجَـــلٍّ منِـــــكَ أكبَـــــــرْ …

قــــدْ جَعَــــلــتَ الكــونَ رَ بِّــــــى

لِلصِّــــفــاتِ عَلَيـــك مَظـــــهَـــرْ …

واختفـيْــــــتَ بسِـــــــرِّ نــــــورك

فــــى تــجَـــلٍّ منِـــــكَ أكبَـــــــرْ …

حَـــــوْلَ دَائِــــرَةٍ لهَــــــا وَجْــــــــهُُ

تـــقـــــدَّسَ فِـيـــــــكَ أطـْهَـــــرْ …

لانهــــــائِـــــــــىٍّ … وَوَ جْــــــــــهُُ

صـــــــارَ لِلأكـــوَان مَــــنــــظــــرْ …

وَحِجَـــــابُ العِـــــزِّ وَ الرَحَـمــــــا

تِ وَ القــــــــدُّوس يُــــــبْــــهِــــرْ …

حيــثُ تُخْــفِى الــسِّــــر َّعمَّـــــنْ

شِـــئْتَ .. أو تبـــدى وتظــهــرْ …

قصيدة ” رَبِّـى ” – ديوان ”الطليق ” – شعر عبد الله / / صلاح الدين القوصى

www.alabd.com

www.attention.fm