يــا مَــوْلاىَ بـِحَـقِّــكَ خـُذْنــى
مِـنْ رُوحـى وَ احْـلُل إِحـْلالا
حَـــتــَّى أنـْـظُـرَ رُوحَ حبـيــبى
وَ بأَنـْـفــاسِ المَحْبُوبِ أُوالَى
يـا مَـوْلاى أُحــِـبــُّــكَ حُــبـــًّا
مـَـوْتى أهـْـوَنُ مِـنـْهُ حــَلالا
صَلَّى الـلـَّـهُ عَـلَـيْـكَ و سلــَّمَ
يـا رُوحــاً قَـدْ مـَـلَـكَ وِصَــالا
مقتطفة من قصيدة ” التَّاجُ الأعْظَمْ ” – ديوان ” الوثيق ” – شعر الإمام عبد اللـه // صلاح الدين القوصى