يــــا نـــورَ فـرقــــانٍ نـــــــزلْ
لـلأنـبـيــــــــاءِ و لـلـرســـــــلْ
أنـت الأميـــــن لـِمــا حَمَـــلْ
كــُـــــلُّ الأواخـــــــــر و الأُوَلْ
****
يـا ســـرَّ نـــورِ الأنــبــيــــــا
يــا عـيـــنَ كُلِّ الأولـــيــــــــــا
و مـن ارتـوى بـك صـافـيــا
بـاللــــه يــفــنـــى بــاقـيـــــا !!
مقتطفة من قصيدة ” أُحِبُّ مُحمداً ” – ديوان ” الطليق ” – لسيدى عبد اللـه // صلاح الدين القوصى