و كذاك..فى”رَجَبٍ”..أَتتْنـى
مـنــك .. خـيــرُ رســائِــلِـكْ
أُطْلٌبْ .. تَجِدْنا حيث شئتَ
فنحـنُ .. لا .. لا نَـتــْرُكُكْ ..
حتــى .. إذا اسـتنْـصـَرْتَ ..
نَنْصُرُ حِزْبَكُم..بـل نَنْصُرُكْ ..
و إذا بنــــا اسـتـَغْـنـيـــتَ ..
أغنيناك .. مِنْ مُلْكِ المَلِكْ ..
و إذاَ بنـــا اسـتـشـفـَيْــتَ ..
أَصْلَحْنا .. جميعَ شمائِلكْ ..
أمَّـــا إذاَ اسـتـشـفـعــــتَ ..
كُنَّـــا .. الشافعيـن لِكَبْوتِكْ..
و إذاَ اسـتـعـنـــتَ بـنـــــا ..
تَجِدْنا العونَ..فيما يَشْغَلُكْ..
أطــْلُـبْ .. تَجــِدْنــَا دائــمًـا
إنَّــا نـُســـايـِرُ مـرْكـَبَــــكْ ..
مقتطفة من قصيدة ” بايعوا ” – ديوان ” الشفيق ” – شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصى