من ذاقَ نورَ”محمدٍ”..فى قلبه
صار الأميرَ بروضة العشاقِ ..
صار النبىُّ..كيانَهُ.. و وجودَه..
و عليه تاجُ الحبِ و الأشواقِ
ما مؤمنٌ .. إلا بحُبٍّ نَالَهُ ..
إيمانُه يَسْرِى إلى المشتاقِ
بابُ الرسولِ..الحبُّ.. و هو بنوره
بابُ الوصولِ لرحمةِ الرزاقِ
مقتطفة من قصيدة ” المُقَدِمَة – “الفِطـْـرَة” ” – ديوان ” المفيق ” – شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصى