و َ صلاةُ ربـىِّ أرتـجـــيـــهـا مِـنَّـةً
لِـتـكـون عـنـدى عُـرْوتـى وَ وَثـَاقـى
أُهدِى إلى أنــوارِ سرِّ “المُصْطَفى”
وَ بـسِرِّ نورِ “المُصطَفى” المصداقِ
لـتـكون مـعـراجـى وَ سِـدْرَةَ مُنـْتَهى
روحى .. و َإسرائى .. وَ سِرَّ بُراقى
أنــا كـلُّ إسـرائى و مـعـراجـى بـهـا
فى روح ” طـه ” أستقى .. وأسُاَقى
مقتطفة من قصيدة ” المقدمة (المؤتمن)” – بديوان “العشيق” – من شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصى