وَ بـِســـرِّ نَـــــصٍّ قـــــــــاطــعِ
سـِــــرٍّ حكـيـــــــــمٍ جـــامــــــعِ
كــن لـِى نجِيـِّى ســــــامعــى
مــا مـــن ســــواك بنــــــافــــعِ
*****
يــا تـاليـــاً شعـــرى .. انتبــــهْ
فـالـلفــظ فـيــــه مُـشْـتـبــــــهْ
و لقـــد دسـسـتُ الرمـز بــِــهْ
لفـــــؤادِ عبـــــدٍ قـــــد نـَبَــــهْ
مقتطفة من قصيدة ” أُحِبُّ مُحمداً ” – ديوان ” الطليق ” – لسيدى عبد اللـه // صلاح الدين القوصى