“دائِـمـًــا بـِالـخَـيـْـرِ تــَهْـمِـــى “

أَلْــفُ أَلـــفِ صَـــلاةِ ربــِّـى

دائِـمـًــا بـِالـخَـيـْـرِ تــَهْـمِـــى

لَـــمْ تـَكُـــنْ أبــَـدا لـعَـبــْــدٍ

رَقَّ مـِـنْ حـِـــــجٍّ وَ صـَــــوْمِ

أوْ مـِـنَ الأكـوانِ يـُـعــرَفُ

نـُورُهـَــــــا مِــنْ أى قَــــــوْمِ

نـُورُهـــــا يـعــلُـو إلَـيـــْـــــكَ

وَ سِرُّها روحى وَ جِسْمـى

فى حَــيــاتــى أوْ مَـمـَاتــى

تـسـتُــرُ الذَّنـْـبَ وَ جُـرْمـِـى

ثـُمَّ فى غُسْلى..وَتَكْفِينى

لـِتـَــرْفـــــَــــــــــع أَى ذَمِّ

ثــُـــمَّ فـى حَشْــرى ظِــــلالُ

الـنُّـــورِ تـَــرْفـَــعُ أَى ظُـلْـــمِ

مقـتطفة من قصيدة ” أمى ” – ديوان ” البريق “ – شعر عبد اللـه / / صلاح الدين القوصى

www.alabd.com

www.attention.fm