أنا..بالرسولِ..و للرسولِ..
و فى الرسولِ .. مَوَارِدِى
هـو جَنَّـتِـــى لُقيـــــاه..فى
صحوى.. و نومةِ مَرقِدِى
يا ربُّ .. فاقبـلْ مـا كتبتُ
إليـــــك .. أو خَطتْ يــدى
واجعلْ بها عَيشِى..و مَوتِى..
ثم كَفِّنى بها فى مَلْحَدِى
أنا بالصلاةِ..و فى الصلاة على
الرسولِ..أراهُ دومًا مَشهَدِى
يـا ربُّ .. فاقبــل من تـــلا
منها..و سَطَّرَ..أو أصاخَ لِمنْشِدِ
و اسمحْ لنا يا ربُّ .. بعد
الحَمد..لُقيَانا بِنُورِ” مُحَمَّدِ “
مقتطفة من قصيدة ” إبراهيم الخليل – “العلم” ” – ديوان ” المفيق ” – شعر عبد اللـه // صلاح الدين القوصى